ALLAWZI INSTITUTE ROOMS SYSTEM
حياتنا نظام
النظام إتباع الطرق المُثلى للتوجه نحو حياة أفضل
فحياة الإنسان كلها تسير وفق نظام يبدءا من حين استيقاظه حتى خلوده للنوم في المساء
إن النجوم والكواكب تمشي وفق نظام محدد فمثلاً الشمس والقمر وتعاقب الليل والنهار فكل يجري في نظام قد أعده الله له
فبدون النظام في سير الحياة ستكون الحياة عشوائية غير مستقرة
فمثلاً إذا اختلط نظام تعاقب الليل على النهار ودخلت الشمس في غير نظامها المحدد لها سوف يسبب ذالك كوارث طبيعية لم تشهدها الأرض من قبل وستزداد حرارة الأرض فلا يستطيع الإنسان العيش على الأرض في هذه الحالة الغير مناسبة للعيش.
نحن البشر لدينا أسلوب حياة أصبحنا مبرمجين علية منذ قيامنا في الصباح حتى نومنا في المساء
فمثلاً عند الاستيقاظ نؤدي صلاة الفجر ثم بعد ذالك الذهاب لطلب الرزق وعند الظهيرة نؤدي صلاة الظهر ... حتى نخلد إلى النوم ونحن نمشي في نظام محدد.
وكل إنسان لدية نظام محدد يمشي علية يومياً فأصبح بذالك مبرمج
على هذا النظام لكي تسير الحياة بشكل أفضل وبطريقة مرتبة مستقرة معلومة الاتجاه والميول والأهداف.
فبمعرفة هذا يجب على كل إنسان إن يحدد لنفسه نظام في أداء أعمالة
وترتيب جميع وظائفه وحياته المعيشية وغير المعيشية لان النظام لا يستغنى عنة مهما كان حجم العمل الذي تقوم به
النظام إتباع الطرق المُثلى للتوجه نحو حياة أفضل
فحياة الإنسان كلها تسير وفق نظام يبدءا من حين استيقاظه حتى خلوده للنوم في المساء
إن النجوم والكواكب تمشي وفق نظام محدد فمثلاً الشمس والقمر وتعاقب الليل والنهار فكل يجري في نظام قد أعده الله له
فبدون النظام في سير الحياة ستكون الحياة عشوائية غير مستقرة
فمثلاً إذا اختلط نظام تعاقب الليل على النهار ودخلت الشمس في غير نظامها المحدد لها سوف يسبب ذالك كوارث طبيعية لم تشهدها الأرض من قبل وستزداد حرارة الأرض فلا يستطيع الإنسان العيش على الأرض في هذه الحالة الغير مناسبة للعيش.
نحن البشر لدينا أسلوب حياة أصبحنا مبرمجين علية منذ قيامنا في الصباح حتى نومنا في المساء
فمثلاً عند الاستيقاظ نؤدي صلاة الفجر ثم بعد ذالك الذهاب لطلب الرزق وعند الظهيرة نؤدي صلاة الظهر ... حتى نخلد إلى النوم ونحن نمشي في نظام محدد.
وكل إنسان لدية نظام محدد يمشي علية يومياً فأصبح بذالك مبرمج
على هذا النظام لكي تسير الحياة بشكل أفضل وبطريقة مرتبة مستقرة معلومة الاتجاه والميول والأهداف.
فبمعرفة هذا يجب على كل إنسان إن يحدد لنفسه نظام في أداء أعمالة
وترتيب جميع وظائفه وحياته المعيشية وغير المعيشية لان النظام لا يستغنى عنة مهما كان حجم العمل الذي تقوم به